اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر البدر
نَفْعِ الْقُطوفْ
***
هَذَا الْرَجُلْ شَاعِر / وَمَا أكْثَرْهُمْ
يَكْتُبْ / وَهمْ يَكْتُبُونْ
نَرَاهْ / نَراهُمْ
وَلَكِنْ..!!
اَينَ هُو وَاَيْنَ هُمْ!!-
بَدْر بِنْ عَبْدِ المِحْسِن
الشًاعِر الاِنسَانْ..فِي شَرقِ لِوَحْده
وهُمْ فِي غَرْبِ يَهْجَعونْ
كَثِيرا..مَا لَمعَ الضُوءْ المٌسْتَعَارْ في جَبينْ الاكْثَرِيَه
وَلَكِنْ..بَدر بِن عبْدالمِحْسِنْ كَانْ الضُوء هو / وهو النُور
اِنسانيَة هَذا الرَجُلْ! نَقاءُه/صِدْقَه/ ...
هُو مَاجَعلْ الكَثير ..لاَ يَصِلْ الي مَدارَه
بِكلْ ..صِدقْ لِكُلِ زَمَنْ بَدِر ..وَبَقي البَدِر وَحيداً
لاَ يُجَاوِره سِوى ..بَيَاضَه/حُبَه /حَرْفَه-
نَفعْ : يُعْجبْني حَرْفِكْ
شُكْرا لَكْ
|
العزيز/شاعر البدر
حينما أرى تواجدك معي .. أشعر بأن الكون يبتسم لي
وعندما أقرأ أسمك .. تتبلور الحروف إلى بلورات من عسل
أجد حلاوتها بلساني .. عند نطقي بها
ويقتسم الإعجاب .. إسمك
فتكون شاعر:
تعتصر الورود .. لتكتب من رحيقها .. أعطر الحروف
وتكون البدر:
فأجزم بأن البدر .. له وجهان .. مضيئان .. أحدهما أنت
شاعر البدر .. تعجبني أسماً .. وحرفاً .. بكل الصدق
فكن بخير
ولك مودتي
نفع القطوف