مرحباً ..
أنا تهاني,أعني السحاب,لم تجد ما تقوله يوماً من شدة الخوف أقصد الموت,فقررت أن تموت,
لذلك أنا أكتب, لأعيش, ودون أبرر لأحد موتي وهذا السفر والحياة البعيدة في مفاصل الكلمات والتحامها !
هذه الحياة في الكتابة لم تتوقف عن منحني الحرية, كنت أبكي حينما أحتاج أن أبكي وأصرخ حينما أريد أن أعبر حزن إمتد مكوثه,
كنت أَصدق مثلما أؤمن بوجودية الحب في جماد..!