ظننتُ أنني غَادرتُك يَا مُلهم الأشواق ..
وظننت أنّي سأكون بِخير إنّ أفلت قيّد الحبّ منْ مَعصمي لـِ الطُيور المُهاجرة ..
ولم أعد اقرأ لـِ نَجماتِ الحبّ .. لكنيّ لا زلت أكتب لـِ يمتلئ قَلبي بالشّفاء
والكتابة عادة فَارغة لا تَسد ثُقوب فَراغ القَلب , تَفي بَبضع هُروب ..!
وأكثر الكِتابة هُروب .