كنا صغار ، ونرتع فـ دنيا الإله
صرنا كبار ، ودربنا للأربعين
لما كنا صغار كنا كبار فعلا ، اكبر من أي هم و أي عراقيل تفسد الود
بين القلوب ،
و لما كبرنا صغرت قلوبنا
و ضاقت بأقل القليل من أي ألم و عجزت عن أي أمل،
تغيرت مفاهيم: كبار ، صغار
شاعرنا الكريم:
اسلوب المزج بين اللغة الأم، و ابنتها النبطي
أحيانا متكلف من البعض لجذب انتباه، أو احداث فرق في اسلوب الكتابة.
و أحيانا سلس بسلاسة
ثقافة الكاتب و احتواء قلبه من المشربين؛فتجري على لسانه
الفصحى طواعية و تنهمر على كل كتاباته،بكل اللهجات.
بوركت و طاب مدادكم.
تقبل وافر التقدير
يا رعاك الله.