معدل تقييم المستوى: 160820
سكنهُ الخوفُ والمرضُ والعاطفة وكان يبحثُ عن الخلاص فتاهَ في الظلمة الأبدية وجداولِ الغاباتِ المجهولة وطيور السمآء التي تُحلقُ خوفاً من عيني والدته التي ستأتي ليرحلَ والدهُ الملآئكي ذو المنديل الأبيض .. إستاذ عِماد شكراً لكَ جُهدك الرائع
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت