،
لو وقفنا على جماليات القصيدة لما
انتهينا مِن التنقيب فيها!
وهنا:
"هذي حياتي فضاءٌ ليس يعمُرُهُ
إلا الهموم ألا إنِّي بِهِ بَرِمُ"
صورة بلاغية مدهشة،
حيث تشبيه الحياة وبالأخص الحياة
الشخصية بالفضاء الواسع جدًا،
المعمور بمباني الهموم وبذلك متضجر!
شكرًا كبيرة الشاعر القدير: زيدون السراج،
امتناني لهذا الحرف الباسق،
تقديري وتحية..