تتآزر الأحلام و تمرق من عين الفراغ
تضج بحياة تلعق الدهشة
كم كنتِ واعية
ممتلئة ينبعث النور فيك إليه
المساحات تتمدد و تلهث لتعني له شيئاً
والعمر بلغته المفتوحة يطوف في مداه
هكذا يجد المحب مدده و مداده
هكذا يقف كدهرٍ من العشق و زينته الانتماء
رشا
ما امتع ما يجود به مدادكِ
بديعة دوماً
مودة