هي سالة محبة وعرفان مؤثرة
تُخاطب فيها إنسان بنى بداخل أبنائه كون واسع من الكرم والعطاء ومحبة الاخرين .
هنا يظهر الشاعر مشاعره الجريحة من ألاحوال التي وصلنا إليها وهي خيانة الاصدقاء
وغدر الأوفياء عندها لا نستطيع تسميتهم بالأفياء .
اقتباس:
تذبحنا صروف الكون نحن ، تمزقنا خيانات الأصدقاء ، يفاجئنا غدر الأوفياء
|
الكااتب إبراهيم ال معدّي ربي يوهب الوالد العمر المديد والخير والبركة بفضل أفعالة الطيبة.