المشكلة إذا كان هذا الذكر اللامز الهامز وأشباهه
هو من يسهر لياليه في الاستراحات ، ويدمن الدخان و السموم المأكولة و المشروبة و المرئية و المسموعة ،
أو أنه هو من يبرح المرأة ضرباً وتعنيفا و تحقيرا ليل نهار، حيوان ذكر بل الأنعام أكرم منه ليس من الأخلاق و الرجولة و الإنسانية في شيء،
حياة المرأة معه جحيم بلا شك ، ثم يأتي يدعي أنه الفيصل في "المطلقة" فيمَ تطلقت ؟ !