لَو أنَّ النَاسَ إِكتفُو بِعيُوبِهِم عَن عيُوبِ غَيرهِم لكُنَّا فِي رَخاءِ نفسٍ ورِضَا !
المَرأَه هِيَ من يَرتمِي إِليهَا الرجُل مَهما علَى وتَجبَّرَ أو تَكبَّر سيأتِي إِليها طِفلاً صغِيراً ضعيفاً يطلُبُ وطنَهُ عندها .
هُم حكمُو عليهَا كمَن يحكمُونَ على المُجرمِ بَعد خروجهِ من السِجن بأن جرِيمته تُلازِمهُ مدى العُمر ولاغُفران !
أسعدك الله ياناصِر وعسَى رِسالتكَ أن تصِلَ إلى من يَعنيهِ الأمر
