حوارية خريفية الطابع وربيعها غائر. ..
لعلني أستنبت الربيع من ضحكتها
فكل ما يقوده يراعنا مدادا بنكهة خاصة من ضفاف البوح
أسكناه العمق فكان إطاره نصا يحتوي نوازعنا. .
أيها البستاني الشفيف
أيقظ الربيع كفاه نوما
وعلى سبيل ربيع منتظر وأغنيات وأمنيات
فتلك جورية ندية علقتها جيد النص