اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
حوارية خريفية الطابع وربيعها غائر. ..
لعلني أستنبت الربيع من ضحكتها
فكل ما يقوده يراعنا مدادا بنكهة خاصة من ضفاف البوح
أسكناه العمق فكان إطاره نصا يحتوي نوازعنا. .
أيها البستاني الشفيف
أيقظ الربيع كفاه نوما
وعلى سبيل ربيع منتظر وأغنيات وأمنيات
فتلك جورية ندية علقتها جيد النص
|
العزيزة رشا ...
لا تفتأين تغلفين حروفي بباقات ورد تضج عبيراً ونقاء كروحك النقاء
تبقى المواسم هي المواسم ونحن فقط من يتلظى بلحظات انتظار قدومها كانن في سباق مع الزمن
ولكن يظل الخريف سيد الفصول ...
مودتي