أهوى روح التقمُّص ، فتارةً أراني غمامة تبكي السماء، وأُخرى ريحُ تئِنُّ بحفيفٍ أو رعدٍ يصرخ بالهديرِ أو موجةٍ غاضبة في قلب بحرٍ صاخب
ثم أخفِقُ كلمعةِ البرقِ !
وذاك وبكل بساطة لأنني/ نا من أولئك ، ممن ينتقلون من حالة الـ ( نحن) إلى الـ ( أنا) حين توحُّدٍ مع القلم
الجليلة/
أحِبّ هذا النوع من التصوير الحيّ ، قرآءةً واستماعاً
محبتي