معدل تقييم المستوى: 18762
قصَّةُ غصَّة إِستفَاقت عَلى حُلمُ اللِقاء وبَقِيت هِيَ لـ إشتياقها وَطن ! أهلاً بكِ ياميمِي . أبعاد سعيدةٌ بكِ وبحبرُكِ الفَاخِر فلكِ ولهُ أندى تحايا الوُد
.. .. ذَاتُك مرآتُك فأنظُر كَيف تُحب أن تكُونَ " ملامِحُك " ! https://twitter.com/ja_top?lang=ar .