( لماذا تأتي الأفراح مؤجلة ويأتي الفقد في كل حين..؟)
هُنا يقفُ الفَرحُ مُثقلاً بـ الحِيرَة غارِقاً بالحُزن خلفَ أبوابِ الإِنتظارِ !
هَذَا السَطر يأخُذُنا لـ أقاصِي الألَم ورُغم أنَّهُ يرفعُنا أملاً إلَّا أنَّهُ يُدنِينا من وجعِ المجهُول .
لاحُرمنا كُل هَذَا الفيض يارشَا حماكِ الله