معدل تقييم المستوى: 18761
ولَم يَنحنِي كِبرياءُ الوَرد إلَّا من غصَّة ودَمعَةٍ أرهَقَت أوراق الحيَاة فَكانَ الشَتات لها وَطن ! أعتبُ عليكِ يافَاتن وأنتِ تُخفينَ كُل هَذَا الحُسن وكُل هَذَا الإمتاع البدِيع فاعلَمِي أني أنتظرُ المزِيد بشَوق . أسعدكِ الله ياغالِية
.. .. ذَاتُك مرآتُك فأنظُر كَيف تُحب أن تكُونَ " ملامِحُك " ! https://twitter.com/ja_top?lang=ar .