معدل تقييم المستوى: 321
..، وليته يخون ذاك الإحساس بالوجع، لتغدو مصائر الأيام،وتقلباتها بين صبح وليل،.. يرتدي أحدهما قناع الآخر،إن اقتضت الأحداث، لتحيا تطلعاتنا في فضاء من المواكبة، أ.فاتن تلك عودة مرهونة بعودة الحرف العتيق، تقديري
...حين تصحو الشمس,في غفلة الليل..!!