قد لا يكذب الحزن فعلا ولكنه يتمدد غرورا
ل يتناسل ويتكاثر كلما منحناه رفقتنا الطيبة واحسننا صحابتنا له ليجعل له متكأً في رحابنا ولا يغادره
اما ان تضحي الأشياء اعتيادية الى الحد الذي نحني له قاماتنا ونصدقه ..فلست ارى فيه الا يأساً وبأساً شديداً وغمطا لنعم الله عز وجل الذي كرمنا بالأحساس وسطوته ..علينا
لجنابك استاذ خضري
بالغ التقدير والأحترام وامنية ان تتقبل مروري وفلسفتي ..