معدل تقييم المستوى: 173
و أعود لهذا الركن . 6 أشهر و نصف مضت، لأعاود لقاءك . لم تتغير ، هدوءك القاتل هو ذاته ، النهر أمامنا ضئيل، كما لو أنه جمع ثوبه و انكمش أمام عمق عينيك نظرتك المحيط ، و أنا لا زلت غارقة . لهجتك الشمالية المحببة لقلبي تقتلني أكثر ..
لا تهيم، الأودية جفّــت و ما بقى غاوي ولا آبه السكوت حضورك الملفت دام كل الحكي متشابه.