صِدقاً وجدتُ هُنا أجواء نقيّة مناسبة للتنفس وبطريقةٍ صحيّة !
وما أحوجنا لتلك الطقوس التي يصحّ لي ربما تسميتها بـ مُكاشفة، مُصالحة ، مُصادقة مع الذات
تلك هي النفس اللّوامة،الشفيفة ، حيث أقسم بها ربُّ العزة في التنزيل العزيز
فما أجملها صورنا الحقيقة في انعاكساتها على مَرايا الروح !
؛
(إنَّ طقوس البكاء تضمنا كأمهاتٍ لنا، في لحظات نكون فيها سكارى همومٍ تكالبت علينا من كل حدب وصوب، تُجسّدْ لنا هيئات السعادة في ماضي الأيام وإن كانت قليلة)
؛
أ / علي
بوركت وزادك الله من آلائه
تقديري