السقوط ...
تحت شـِبـَاك الإنقاذ !!
..
..
غدر الشـِّبـَاك ... غفلة .. !
سيدة الغياب ...
ومازالت أنـّات الوجع
تطلق كل أساليب التشبث !
تبني بيوتا ً وااااااااهنة ....
كبيت العنكبوت انتظارا ً
سيّدة الغياب ...
كان وجعا ً ... وألما ً
قرأته هنا ..!
رائعا ً حد القهر ..
فقط كوني بخير ... لوفاء الذكرى
دمعة في زايد