اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
..،
وليته يخون ذاك الإحساس بالوجع،
لتغدو مصائر الأيام،وتقلباتها بين صبح وليل،..
يرتدي أحدهما قناع الآخر،إن اقتضت الأحداث،
لتحيا تطلعاتنا في فضاء من المواكبة،
أ.فاتن
تلك عودة مرهونة بعودة الحرف العتيق،
تقديري
الكاتب الرائع عثمان الحاج
هي كذلك شرنقة السنين تذيقنا الأمرَّين
فنغرق في لغة حارقة مليئة بالشجن
هنيئاً لي بقراءتك الأنيقة...!