معدل تقييم المستوى: 8875
ما عاد يزعجني ظما الليل و الجو و لا عاد يغريني جموح الحكايا المغريات أضحت بلا ظل في الضو و آثرت ضوي في اغترابه معايا كل يوم : أنا و الصبح ميلادنا تو أطفال صح/ لكن كبر المنايـا و الوحده الي تقتل الناس و النو تحيي حنايا ساكنيها الحنايا المرزوقية ن
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)