اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
..،
لنشيجها ونحيبها تغدو حبائل الممكن متينة،
تتهادي بين شدّ الأمنية،وجذب الواقع
لتصطرع بمقدار يقيها الولوج لحدائق الشوق الغناء
والفارغة إلا من شدو العصافير،تغني للمواسم
فتحيل البقاع،لمساحات من الصدي والهتاف،..
أخي علي
بعض طقوس البكاء لا تمنحنا الوقت،
ولكنها تومض بالشعاع في آخر النفق،
تقديري لحرفك الجميل..
الوضوء من قطرات البكاء يجعلك طاهراً من الأهات، والأحزان
عزيزي وأخي عثمان
بورك حضورك وتألق نجم حرفك فشكراً لك مزيداً من ثناء يليق.