اللهمُّ آمين،
ولكَ بالمثلِ وزيادة.
والعفو، العفو،
يا لتواضعكم يا نبيل!
إنَّه تواضعُ الكبارِ، يا أخي العزيز، أو لنقلْ: تواضعُ الحكماءِ؛ فإنَّكَ أُوتيتَ من حظِّ الحكمة الكثير،
ثمَّ إنَّكَ جوادٌ كريمٌ، تتنقَّلُ بغيثكِ بين النُّصوص، ولا تبخلُ بروائكَ على أحدٍ، وعطاؤكَ من أجلِ العطاءِ؛ لا تنتظرُ عليه شكراً من ظامئٍ.
محبَّتي
ثم.. وأنتِ بخيرٍ وصحةٍ وعافيةٍ وسعادةٍ غامرةٍ وسرور.
