معدل تقييم المستوى: 299863
و من بين لياليه اﻷلف .... لم يحسن شهريار سوى الحزن ... أ. محمد دمت بهكذا جمال .... احترامي الدائم
كُلّ ما أيْقَنْتُهُ.. رحَلا..