واليوم أمنح نفسي متعة لقاء نص آخر لك والتأمل فيه ،،،
صورة مؤلمة ،، قاسية ،، رافقتني باقي النص ،، (كانوا يقطعون أوصال أبي )
وتكتمل الصورة بهند ،، استدعاء لهند ابنة عتبة وسيدنا حمزة رضي الله عنه
،، ثم صورة الذئب الذي يبحث عن ليلى ،، وانتقالك إلى النسيان والحديث عنه كنعمة
ثم كهروب من أشياء تحبي أن تخفيها ،،
لك قلم سلس ،، عذب ،، فلتخفي ما تحبي وأبقي هذا القلم هنا ،،
ألف تحية وتقدير