معدل تقييم المستوى: 18
عزف
صاحبي تمتم وطأطا راسه ثم راح يوغل في الجرح لحنه أواه صاحبي اتراه لا يفقه كيف استل سيف الذكرى لحنه فكان المساء صهوة وكان القلب غمده جمال
[IMG][/IMG] مهما كتمت أيها النورس صوتك ورفرفت قريبا من صفحة الماء فلن تصبح يوما سمكة لعاشور فني..