مهما كان الفقد والتوجّع من مجريات الحياة
فما أرقاها النفوس التي تحني الجباه لخالق الحياه
وتناجي خالِقاً يسمع ويعلم ما لانحتاج ترتيب المفردات فيه
وتنسيق الأفكار لجوءاً إليه ...
ابراهيم آل معدّي ..
من العمق وُلِد الصدق في الحرف
فأجدر ما يكون من الثناء
دعاءً من ذات العمق
"لا أوجع الله قلبك أخي "