معدل تقييم المستوى: 486
شمّاء تعلم ، أن الألم يعيق حركة قلمها ، وأن الحزن يلجمه ، لذلك تكتفي بالإصغاء ، لهدير الآه ، حين يكسر ليلها ، وتمضى إلى السماء ، ولسان حالها يقول : رباه ؛ رحمتك أرجو .