لابد من وجود الشاعر والمستشعر وغيره
لو الكل ذو مقام لبهت الحديث واضمحل التناقض بين الحرف وصناعته
ولو فضل هؤلاء لما كنا نتذوق الجيد والمستصاغ والمدهش ، لكانت الذائقة موحدة
لكننا نجد التباين له لذة دون اسفاف بعقل المتلقي ، ولا ارخاص الأحرف وضياع صروح وابدالها بضروح
بالنهاية لكل حرف قارئ ودوما نسعى للجزالة وطناً