الشَوْقُ نزْفُ العاشِقِين وأنِين الهائِمِين ووعِيدُ المغرَمِين
الحنِين يَزِيد مِن حرَارَة النبْضِ مِن بيْنِ الضُلُوعِ
يُحْيِ الذِكريَات والحبّ الدفِين
يفْتح بابًا للمناجَاةِ الحالِمِين عِندَ كلِّ آهَة ووجَع
ترْنِيمة وِجدانِية كرَذَاذِ المطر
أبْدعْتِي بِإحسَاسِكِ الدافِق
وِدِّي وعبِير ورْدِي