أهلاً بك ياانبِعاث ونظرتُكَ للنص تُسعدني جداً بِهَذِهِ الزاوِية الجمِيلَة وأتمنى أن أكون كذَلِك .
العَتمة فِي النَص من بُؤرة الحُزن وإنغلاق الأمَل عَنها فَكانت اللَّحظة المُنكسِرَة كفيلةٌ بِإنعدام رُؤيا الأمل وإِقفال كُل مادُون ذَلك !
ومهمَا بَلغنا من الألم فِي دواخلنا يَطغى الأمل فَننهض من جدِيد وكأن حُزناً لم يكُن !
شَرَّفت سطُوري وبَعثت بينَ أحرُفها إبتسامة الترحيِب والسَلام . ممتنة جداً لروحك
كُل التقدِير
