فَاتنِي الكثِير مما يَستحقُّ الإِحتفاء والصَمت والمُصافَحة أهلاً بِكُل الأبعاديين الأحبَّة هُنا !
وأخصُّ بِالذِكر أُستاذِي مُحمد البَلوِي وجُودك وقَلمكَ كنزُ أبعاد فلاتحرمنا هَذِهِ الدُرر أسعدك الله
أما أُستاذِي إِنبعاث شَاكِر فلكَ ماشِئت من أبعاد حاوِل سَتجدُنا مَعكَ حِصنٌ يُحب ويحمِي أبعاد : )
مسَاؤُكُم أناقَة أبعاديَّة تُشبه أرواحكم .