-
الغد المُنتَظر والأمنِية البعِيدة , الانتِظَار في سبيلكُما أمل لا ينقطِع
لذلِك من وجهةِ نظري ؛ أن تَعيش من أجلِك قبلَ أن تُستنزَف
من قِبل الآخرين الّذي لا يعلمون ما أنت عليهِ حقاً ..
خَيرٌ لك من الندبِ علَى رَحيلهم خَيرٌ من أن تأتيكَ "فرصة مواساة" من أحدهِم
من المتطلّب واقعياً أن تَشرع في التِفاتة جيدة لنفسِك!
لعلّها أنانية لكنها المرحلَة الأخيرة في كُل قصة
وكُل خَيبة وكُل فقدٍ مُبهم الأسباب..!