معدل تقييم المستوى: 44
ولا زلت أرقبك من بين أغصان قلبي المثقلة بك لعلي أقتبس فرحة من محياك فيا أيها الغامض الذي لا يسمع استغاثات الفجر وقد طال ليله ما بالك تلقي إلي بحبل النور وتمكنني منه ثم لا تبرح تقطعه وتطرحني حزينا على رمال اليأس ....