أحاول الوصول إليك ... ولكن ما تلك النتوء التي ملأت البحيرة
فعبست تجاعيدها في وجهي وتلعثمت في قراءتها
ولماذا أرى ضفافك تزداد بعدا كلما زادت سرعتي
ولماذا كلما اتسع صدري لك ضاقت بحيرتك
أسئلة لن أجد لها جوابا ما دمت تحدثني بلغة لا أفهمها
فإما أن تتعلم لغة الورد وإلا فأذن لي بالغرق ..