معدل تقييم المستوى: 22504
كان للحُزن وجها ً عابرا ً على الرّمال , وكنت الصورة الأخرى لحتميَّته .. ولم تزل الشمس تحرق وجنتيّ البراءة من أشفار العيون الحالمة ببياض يفضّ بكارة الأشياء .
اللهم نصرك الذي وعدت ..