زهرة زهير يعطيج العافية يارب
بس قصة الموبايلات هذي مانخلص منها
مادري كيف صارت حكاية طوييييييييييلة تقولين مسلسل مكسيكي
كل واحد يباري الثاني كم موبايل يشتري في الشهر
عندنا شارع الدفاع خاص بمحلات الهواتف المتحركة تقريبا ً
والله ماتلقين مكان تسفطين فيه ... من شدة الدوس عليه
يوه ... بس بالأخير إقتناء موبايل أصبح مهما ً حتى لأطفالنا
في هذا الزمن الأغبر ...
أنا مادري لو شريت واحد زيادة أي شنطة بتكفيه
زهرة زهير ...
عجبتني الصور اللي حطيتيها ,,,,
تسلمين ياذوق
دمعة في زايد