معدل تقييم المستوى: 937
لا زالت بداخلي طفلة شقية يورق العيد بين كفيها تكسر كل قيود حياتها لتلهو تلملم الحلم من أشلائه ليزهر في قلبها شيء من فرح..!
كم أتوق للتنفس..