خلفية سوداء ، وحروف باهتة اللون ، وإيقاع حزين
كأنها ابتسام أرادت هنا أن تشركنا عزلتها ووحدتها وتسمعنا حديث نفسها ،
وهي تتمتم ، حيرة وعتبا وألما وحدها !
كأنك في غرفة مظلمة ، تقصّين لنا ونحن ننصت بهدوء
لحكاية الألم والرحيل ،
تلك الحكاية الأزلية داخل كل واحد منّا !
أول نص أقرأه لك ِبسمتنا ..
حرفكِ رقيق ومرهف !
سلم القلب وصاحبته
كوني بخير .