معدل تقييم المستوى: 937
أهاب هذا الليل.. خشية أن يستدرجني لـِ التيه .. بعد نفاذ عناقيد أيامي تغريني فيه مساحات الصمت ... التي تبث في الروح ذكرى وكأنها كائن ثرثار يشتعل كلما رممته ظلالهم..!!
كم أتوق للتنفس..