الأُم ....
وَفي أبجِديّةٍ إيّاها تَحكي وَجَعَ الدُروب الخاويَةِ مِن أنفاسِها
المُمتَلِئَةِ بِإِحساسِها لستُ أملِكُ إِلّا سَواقي البُكاء يا مرايا...
تِلكَ لَوعَةً لا تَنتَهي..وإِن ابتلّ الثَرى ألفَ مَرّةٍ مِن مآقينا وَجفّ ِ..
أُصافِحُ نَصّكِ بِأنامل مِن دُموع
مرايا الحَبيبة ..سَلِمَ قَلبُكِ
كوني بِخَير