يبدو أن المكوث هُنا مُغرٍ، وجداً ! لم تكن مجردُ إجابات خُطت على الورق، بل كانت رحلةُ عراكٍ طويلة مع الحياة، وحصادٌ مُثمر مِن التجاربِ
والصمت الذي أحسبهُ من سِمات كاتبنا، وتلك ودون شكٍ تُورِّثُ صاحبها ديمومة العطاء واستمرارية النضال من أجل الحفاظ على رونق (الكتابة) وروحها البيضاء ،
هُنا؛ تعلّمنا،ونهِلنا، واستمعنا، وأكتسبنا. أرتالُ احترامٍ و وافرُ الشُكر ،
؛
؛
شمّاءُ، يخونُني التعبير! ، رغم وجودي المُسبق خلف الكواليس، إلّا أني مُندهشة بحقّ، وكأني أطّلعُ على هذا العمل الماتع وللمرة الأولى،
مُبدعة يا رفيقة الحرف، زادكِ الله نوراً على نور، ووهبكِ الحكمة والعِلم ،
ممتنة وأكثر ،
تقديري والمحبة