ألا زالت تذكرني ؟!،،
لا يمكن أن تنساني ،،
لقد نفذت إلى أعماقها بجوارحي وعذاباتي ،،
مخلفا ً ورائي حلم سلام شرقي ،،
ضاعت تماما ً عواطف الطفولة البريئة وخيالاتها الجامحة ،،
طمرت تحت طبقات كثيفة من التراب ،،
وقلت لنفسي ان الحب مضمون غمض لم يفهم على وجه الصحيح بعد
عزيزي إبراهيم الخويطر ، ، ،
إن ما يوفر لنا بعض الطمأنينة هو اعتقادنا بأن الألم منطقي ،،
يمارس طقوسه من خلال مقدمات ونتائج ،،
ولكنه كثيرا ً ما يدهمنا بلا نذير كزلزال ،،
تحيـــــــــــــــاتي