اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى آل جار الله
_ عبد الطرق لمدينتها ، وحين شرعت أبوابها ، كان عابر سبيل_
|
ربما يخاف عليها من مروره ، لذلك كان عابرًا ،
بعد أن أيقن أنها ستكون بخير !
هي تريده دون شيء وهو يريد لها كل شيء إلا وجوده ففضل أن يكون عابرًا !