العنـــــــــــــود
تأتين كالأمطار ... تشتاقها أرضي .. وتحتضنها بقبول وتهتز وتُربي لها ..الشكر
بساتين خضراء لاحدود لها .... سواء تأخرت أو بكرّت ..
فالمطر لاغنى عنه ..أبداً....
بل هي أنا من تعتذر عن تقصير حروفها ... أمام حضوركِ الشاسع الجمال ...
<< لااُخفيكِ كنت دائماً اريد كتابتها واتردد فكم أحب اسم العنود... واغبط من تحمله ...(هذا لاينفي حبي لأسمي )
فكيف حين يأتي حضوركِ الشاهق واسمكِ الجميل ... فهذا يصنع لكِ مساحة شاسعة من الود والتقدير ...
لاحرمت اطلالتك .. ياغالية ...التي لاغنى لنصوصي عنها...
