كُل الأشياء الجمِيلةْ تتركُنا لِلفقدْ ولِلتعبِ التائِهِ بينْ الزمانْ والمكَان !
حتى نُحاوِل ترتِيبْ الأشياء كما كَانت تبدُو منْ قبلِ الصُدفْ وقَبلْ أن يَستوطِنُنا كُل هَذَا اليأسْ المُمتد .
الغَوصَ فِي هَذَا الحبرِ نجاةْ ياعبدالله وإنتشاء لـ أبعد من إرتواء . ماشاء الله
