على عاتق النَّبض كان حنان القلم يفيض أدبا ً يُفرغ حِمل وَعيه تناسل الاخضرار , كان فجّا ً يدرّ من وَسعته مكامن الحبور , وكانت كالنسيم تهب الورق الأمومة الشعريَّة والاستباقة النحوية التي تَخلُص من قلبها إلى جوف الارض الكلميَّة , ولا تزال أصداء حروفها عامرة في ذاكرة الكثير حين اشتاقت لحروفها ميادين الأدب .
لروح الاديبة شريفة العلوي رحمها الله .