اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمّاء
لابأس ،
أوضح لك أخي محمد ،
قصدت بفراغ القلب والذهن ، خلوهما من كل مايكدرهما ، ومن كل شائبة تؤثر على عملهما ..
وحين يحصل المراد ، تلقائيا قد يدخلا بطور التفكّر والتدبر !
صفاء الذهن أحد الأسباب الهامّة التي تجلسنا على ناصية التدبر !
وقتها لن تكون بحاجة ، رغم أن الحاجة للعلم لاتتوقف ، لكن هذا مافهمته وهذا تفسيري القاصر
قد أكون أخطأت ، أو أصبت ،
لكنه اجتهاد
فهل وضح المراد ؟
|
أجدتِ تفسيرَ المعنى وليسَ ذلك بمُستغرب من مثلِك
ألمْ يقل تقدّس أسمه وعلى على عرشه ثمّ على عرشه أستوى
فإذا فرغت فانّصَب
وأنا من مُحبّي شيخ الإسلام وشيخ الإسلام وشيخ الإسلام
إبن تيمية وإبنُ القيم وإبن عبدالوهاب ولا عجب
فالأول نظّر ثمّ قعّد القواعِدَ ثمّ صحّح في زمن غُربة فِكر وقِلةٍ من ناصِر
والأوسط شرح بجميلِ عِبارة ورُقي حسّ
والأخِير أنَارَ طريقَ ظُلمة وسار على دروبِ الشوكِ ولمْ يُبالي
وكلٌ يؤخذُ من كلامه ويُردُّ إلاّ كامل النور عليه وآله خير صلاة وأزكى سلام